شارة البداية

[بسطاوى]

شارة البداية

عندما تقول امريكا اخشى حدوث شئ ما فاعلم بان الحدث قد وقع فعلا او انه وشيك الوقوع , قادتنى تصريحات المسئولين الامريكان لتحليل كان مقدمة لمحاضرة القاها الدكتور احمد الكبيسى فى المركز الثقافى السودانى فى منتصف التسعينات عندما كان الاستنساخ حديث المجتمعات وعندما كانت بغداد عاصمة للعلوم والثقافة اعاد الله سيرتها الاولى وفك اسرها من ايدى العابثين بمقدراتها , قال دكتور الكبيسى فى مقدمته , انا اشاهد الافلام الامريكية منذ الستينات واذا ارادت امريكا فعل شئ قدمت له فى افلامها ومسلسلاتها كى يستسيقة العالم ويستعد نفسيا لقبوله قال قدمت للاستنساخ عبر مسلسل الحسناء والوحش وحصل تعاطف مع شخصية فنسنت الرجل الاسد وهو موجود فى مختبراتها وكذا للاوبئة والامراض الفتاكة كالايدز والايبولا والانفلونزات المتحلفه وهى موجودة فعلا فى مختبراتها وكذلك للرؤساء من غير البيض وسيحكم امريكا رجلا من اصول افريقية او اسيوية هذا ما قاله فى منتصف التسعينات (انتهى ) , وهو الان حقيقة ماثلة امامنا , هذه المقدمة التحليليه تقودنا لاعادة النظر فى التصريحات الامريكية , قالت امريكا وعلى لسان مدير جهاز مخابراتها , اخشى ان لا يعود العراق كما كان قبل العام 2003 وقال اخشى ان لا تعود سوريا كما كانت كذلك وقالت امريكا قبل ايام انها تخشى ان يلجاء داعش للعمليات السرية , والان ها قد اتضحت الرؤية للعرب بعد شروق شمس دولة كوردستان وقام الاستفتاء كما يجب معلنا عن ميلاد دولة جديدة فى المنطقة , قام الاستفتاء برغم كل التصريحات الرافضة لقيامة ولو ان مسعود بارزانى لم يحصل على الضوء الاخضر من امريكا وباقى الدول الكبرى ما كان له ان يجازف بوجودة وبقيام دولتة الحلم القديم للاكراد , وهاهو يمضى بخطى ثابتة وواثق مما يفعل بالامس اجتمع بكركوك وسيعلى سقف مطالبة الى اعلى ما يمكن ان تكون المطالب وفى نهاية المطاف سيتنازل عن كركوك لينال اعتراف بغداد بدولة الكرد فى حدودها التى يريد ويعلم اين هى , وستضاف اليه مناطق الاكراد فى سوريا وبعد الانتهاء من الحلقات الاضعف العراق وسوريا سياتى الدور على ايران وستفعل ما يراد منها عن يد وهى صاغرة اما تركيا فسيكون الحديث معها بطريقة اخرى وكما كان من ضمن اسباب غزو العراق واسقاط نظامة الوطنى قيام دولة كوردستان سيكون ايضا سببا وجيها لازاحة اردوغان من قيادة تركيا لاستكمال مشروع الدولة الكردية الكبرى , وما يقودنا للاستغراب من مواقف الساسة العراقيين هو عدم قبولهم بما حدث وهم يعلمون انه سيحدث فمن كان يعلم ان هذا الشئ سيحدث ولم يتحرك لتغيير مسار الحدث او ايقافه فما عليه سوى القبول به , لماذا لم تتحرك الحكومة بايجابية تجاه قضية الكرد لماذا استكانت وهى ترى مسعود يتغول ويتجبر ويبنى دولتة بخطى يراها كل بصير الم تكن هناك الف طريقة وطريقة لايقافه عند نقطه ما لماذا سمحت بوزراء اتحاديين من الكرد ولم تعيين وزراء او مدراء عامون من باقى مناطق العراق فى حكومة الاقليم اليس الاقليم جزء من العراق ومرتبات موظفية من الحكومة الاتحادية هؤلاء المتباكون على وحدة العراق هم اول من بادر بتقسيمة , دستورهم كان عارا فى جبينهم حين وضعوا دستورا مفخخا بمواد تقبل التاويل والتحريف لاجل مصالحهم وليس مصلحة العراق كيف لبلد وضع اول دستور على الارض يحكم بدستور مثل هذا لكنها الجهالة الجهلاء ولا عجب ان كان المشرد فى ايران وزيرا يتحكم فى عقول العلماء واللقيط قائد ميلشيا وبائع العتيق يقيل وزير دفاع بعد فضح فسادة , فيا عقلاء امتنا تعاملوا مع الاكراد على ما بعد الاستفتاء وليس على ما كان قبله لان ما قبله لن يعود , مناورات ايران وتركيا ليس حبا فى العراق بل خوفا من الاتى عليهم والاكراد اعدو العده لما بعد الاستفتاء وينظرون لما يحدث الان على انه مجرد ضائقة وقتيه وستنتهى بمرور الوقت , اما حديث امريكا عن خشيتها من تحول داعش للعمل السرى فقد بداء العمل فعلا ومن بعد الحويجة ستعمل داعش كافراد وليس مجموعات تضرب بالطائرات وقد اتتهم شارة البدء من امريكا وها هم ينفذون اعمالهم فى اوربا وامريكا نفسها وحادث الامس فى فيغاس دليل البداية الفعليه للعمليات الداعشية وسيكون فى العراق وسوريا وتركيا والخليج اكثر دموية من اى بلد اخر ,, حفظ الله العراق واهله

[Abdelazim]

شارة البداية

عندما تقول امريكا اخشى حدوث شئ ما فاعلم بان الحدث قد وقع فعلا او انه وشيك الوقوع , قادتنى تصريحات المسئولين الامريكان لتحليل كان مقدمة لمحاضرة القاها الدكتور احمد الكبيسى فى المركز الثقافى السودانى فى منتصف التسعينات عندما كان الاستنساخ حديث المجتمعات وعندما كانت بغداد عاصمة للعلوم والثقافة اعاد الله سيرتها الاولى وفك اسرها من ايدى العابثين بمقدراتها , قال دكتور الكبيسى فى مقدمته , انا اشاهد الافلام الامريكية منذ الستينات واذا ارادت امريكا فعل شئ قدمت له فى افلامها ومسلسلاتها كى يستسيقة العالم ويستعد نفسيا لقبوله قال قدمت للاستنساخ عبر مسلسل الحسناء والوحش وحصل تعاطف مع شخصية فنسنت الرجل الاسد وهو موجود فى مختبراتها وكذا للاوبئة والامراض الفتاكة كالايدز والايبولا والانفلونزات المتحلفه وهى موجودة فعلا فى مختبراتها وكذلك للرؤساء من غير البيض وسيحكم امريكا رجلا من اصول افريقية او اسيوية هذا ما قاله فى منتصف التسعينات (انتهى ) , وهو الان حقيقة ماثلة امامنا , هذه المقدمة التحليليه تقودنا لاعادة النظر فى التصريحات الامريكية , قالت امريكا وعلى لسان مدير جهاز مخابراتها , اخشى ان لا يعود العراق كما كان قبل العام 2003 وقال اخشى ان لا تعود سوريا كما كانت كذلك وقالت امريكا قبل ايام انها تخشى ان يلجاء داعش للعمليات السرية , والان ها قد اتضحت الرؤية للعرب بعد شروق شمس دولة كوردستان وقام الاستفتاء كما يجب معلنا عن ميلاد دولة جديدة فى المنطقة , قام الاستفتاء برغم كل التصريحات الرافضة لقيامة ولو ان مسعود بارزانى لم يحصل على الضوء الاخضر من امريكا وباقى الدول الكبرى ما كان له ان يجازف بوجودة وبقيام دولتة الحلم القديم للاكراد , وهاهو يمضى بخطى ثابتة وواثق مما يفعل بالامس اجتمع بكركوك وسيعلى سقف مطالبة الى اعلى ما يمكن ان تكون المطالب وفى نهاية المطاف سيتنازل عن كركوك لينال اعتراف بغداد بدولة الكرد فى حدودها التى يريد ويعلم اين هى , وستضاف اليه مناطق الاكراد فى سوريا وبعد الانتهاء من الحلقات الاضعف العراق وسوريا سياتى الدور على ايران وستفعل ما يراد منها عن يد وهى صاغرة اما تركيا فسيكون الحديث معها بطريقة اخرى وكما كان من ضمن اسباب غزو العراق واسقاط نظامة الوطنى قيام دولة كوردستان سيكون ايضا سببا وجيها لازاحة اردوغان من قيادة تركيا لاستكمال مشروع الدولة الكردية الكبرى , وما يقودنا للاستغراب من مواقف الساسة العراقيين هو عدم قبولهم بما حدث وهم يعلمون انه سيحدث فمن كان يعلم ان هذا الشئ سيحدث ولم يتحرك لتغيير مسار الحدث او ايقافه فما عليه سوى القبول به , لماذا لم تتحرك الحكومة بايجابية تجاه قضية الكرد لماذا استكانت وهى ترى مسعود يتغول ويتجبر ويبنى دولتة بخطى يراها كل بصير الم تكن هناك الف طريقة وطريقة لايقافه عند نقطه ما لماذا سمحت بوزراء اتحاديين من الكرد ولم تعيين وزراء او مدراء عامون من باقى مناطق العراق فى حكومة الاقليم اليس الاقليم جزء من العراق ومرتبات موظفية من الحكومة الاتحادية هؤلاء المتباكون على وحدة العراق هم اول من بادر بتقسيمة , دستورهم كان عارا فى جبينهم حين وضعوا دستورا مفخخا بمواد تقبل التاويل والتحريف لاجل مصالحهم وليس مصلحة العراق كيف لبلد وضع اول دستور على الارض يحكم بدستور مثل هذا لكنها الجهالة الجهلاء ولا عجب ان كان المشرد فى ايران وزيرا يتحكم فى عقول العلماء واللقيط قائد ميلشيا وبائع العتيق يقيل وزير دفاع بعد فضح فسادة , فيا عقلاء امتنا تعاملوا مع الاكراد على ما بعد الاستفتاء وليس على ما كان قبله لان ما قبله لن يعود , مناورات ايران وتركيا ليس حبا فى العراق بل خوفا من الاتى عليهم والاكراد اعدو العده لما بعد الاستفتاء وينظرون لما يحدث الان على انه مجرد ضائقة وقتيه وستنتهى بمرور الوقت , اما حديث امريكا عن خشيتها من تحول داعش للعمل السرى فقد بداء العمل فعلا ومن بعد الحويجة ستعمل داعش كافراد وليس مجموعات تضرب بالطائرات وقد اتتهم شارة البدء من امريكا وها هم ينفذون اعمالهم فى اوربا وامريكا نفسها وحادث الامس فى فيغاس دليل البداية الفعليه للعمليات الداعشية وسيكون فى العراق وسوريا وتركيا والخليج اكثر دموية من اى بلد اخر ,, حفظ الله العراق واهله

القصة بدت تجوط يا خال...
لكن كدي النسالك سؤال: الزول بتاع حادث لاس فيغاس الامس دا عمرو 64 سنة وما عندو اي علاقة بالاسلام وحتي الشرطة الفيدرالية اعلنت أن الحادث لا علاقة له باي تنظيم إرهابي سؤالي ناس داعش ديل البخليهم يتبنوا الحادث دا شنو؟؟؟؟
وبعدين برضو الراجل القام بقتل الناس دا أبوه كان من عتاة المُجرمين ومن شدة ما عاتي هارب من سجن فيدرالي قبل كدا